التغيُّر في طبيعة الإحساس في كل من الثديين والحلَمتين، وغالبًا تفقد بعض النساء الشعور بأثدائهن خلال الأيام الأُولى بعد عملية شد الثدي، إلّا أنّه سُرعان ما يسترجعن الشعور خلال أسابيع قليلة، وبعض الحالات قد يستمر معها انعدام الإحساس ليصبح دائمًا، لكنّ استشعار الإثارة في الثديين عادة لا يتأثّر.
تعتمد التقنية الجراحية ببساطة على إحداث شقوق جراحية دقيقة أسفل الذقن، واستئصال الدهون الزائدة ثم قص الجلد الزائد، ومحاولة تثبيت وشد جلد أسفل الذقن إلى أقرب نقطة مخفية خلف الأذن مثلاً، لتقليل ظهور الندبات الناتجة عن الجراحة.
الترسيم: يقوم الجراح برسم علامات على جلد الثدي لتحديد المناطق التي سيتم إزالة الجلد الزائد منها.
يمكن أن تؤثر بعض الأمراض مثل سرطان الثدي والسُّل على الأنسجة الضامة والصدر.
وأخيرًا، يتم وضع غرز قابلة للذوبان حول حدود كل شق للتأكد من شفاءها بشكل صحيح.
بالإضافة إلى احتوائه على الأملاح والمعادن كالكالسيوم، والصوديوم، والبوتاسيوم، والحديد. تعمل هذه العناصر على تقوية أنسجة وأربطة الثدي.
تستغرق العملية في العادة ما بين ساعة ونصف إلى ثلاثة ساعات حسب حالة المريضة.
جراحة إعادة تشكيل الثدي لا تغير حجمه؛ وبالتالي، يمكن إجراؤها بمفردها أو بالاشتراك مع جراحة تصغير الثدي أو إجراء زراعة الثدي.
العوامل الوراثيّة: تَلعب المورِّثات دور كبير في كيفيّة وتوقيت حدوث شيخوخة البشرة؛ لذلك قد يؤدّي التركيب الجيني للفرد إلى حدوث اللغلوغ بغض النظر عن مدى محاوَلته تغيير ذلك.
تلف الأعصاب في منطقة الذقن عند حقن إبر الميزوثيرابي بشكل خاطئ.
يقرر الطبيب المختص حسب حالة المريضة إمكانية خروجها من المستشفى في يوم العملية أو ضرورة بقائها ليوم آخر في المشفى.
توجد عدة بدائل لشد الثدي تختلف فعالية كل منها ما عملية شد اللغلوغ بين الطرق غير الجراحية أو محدودة التدخل الجراحي:
التورم والكدمات: من الطبيعي حدوث تورم وكدمات بعد الجراحة.
ستكون الندبات الدائمة مرئية ولكنها قد تتلاشى مع مرور الوقت.